اهلا وسهلا

نرحب بكم في مدونة التقنية من أجلي

16 نوفمبر 2011

كيفية تحضير شريحة مجهرية .


الشرائح إحدى الأدوات التي تستخدم في دراسة تركيب الأجزاء الصغيرة بدقة مثل التركيب الدقيق للأنسجة والخلايا وفحص الأشياء والعينات والتعرف عليها .
وقد تقدمت طرق إعداد الشرائح تقدماً كبيراً وسنورد فيما يلي مختصر للعمليات التي تجري للشرائح قبل استخدامها في الدراسة

اولا / التثبيت: هو عملية يتم من خلالها المحافظة على تركيب الخلايا وبقائها على حالتها الطبيعية وفي هذة الطريقة توضع العينه في كحول 96% لمدة يوم كامل على الاقل لكي تثبت الانسجة ثم يضاف اليها ماء نقي بنسبة الثلث تقريبا مع قليل من الجلسرين وتحفظ في زجاجات محكمة الغلق
ثانيا /القطع : ويتم باستخدام المشرط او الميكروتوم وذلك للحصول على شريحة بالسمك المطلوب
ثالثا / صبغ العينات : وفيها يتم تلوين الانسجة بما يناسبها من الصبغات ويمكن اتباع الخطوات التالية للحصول على شريحة نموذجية باذن الله
1 _ توضع القطاعات في كحول نقي بنسبة 50%
2_ تصبغ القطاعات بالصفرانين مع لون احمر لمدة ( 5_15) دقيقة
3_ توضع القطاعات في كحول 50% لغسلها وازالة الصبغة الزائدة
4_ نستخرج المياة من القطاعات وذلك بوضعها في كحول 70%ثم كحول 90%
5_ تصيغ القطاعات بالاخضر الضوئي لمدة دقيقة
6_ تغسل القطاعات بوضعها في كحول 96% ثم في كحول مطلق لاستخراج الماء تماما منها
7_توضع في زيلول
8_ توضع على الشريحة الزجاجية نقطة من كندا بلسم ثم يوضع القطاع ويغطى بغطاء الشريحة
9_توضع الشرائح في فرن تجفيف حتى يجف كندا بلسم
10 _ يلصق على الشريحة بطاقة تصنيف تشمل اسم الكائن والقطاع

6 التعليقات:

غير معرف يقول...

الي جاي من استاذ وليد المطيري لايك ��

غير معرف يقول...

أنا من صوب وليد المطيري
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

مهند يقول...

الي جاي من عند الدكتور عبدالعظيم جامعه الباحه لايك هههههههههههههههههههههههه

Unknown يقول...

جيد منتدى حلو 💙

Unknown يقول...

بارك الله فيك

Unknown يقول...

بارك الله فيك

لحظاتي............

هي تلك الحظات التي اصنعها بأختياري وبأرادتي ............ لا تلك اللحظات التي أقحمني غيري أن أعيشها فاللحظة هي عمري........ وانا عمر اللحظة...........